Getting My التعلق العاطفي المفرط To Work
Getting My التعلق العاطفي المفرط To Work
Blog Article
ويشار إلى ذلك بـ "اضطراب الارتباط"، الذي يتطور عادة في الطفولة ويؤثر على معتقدات الفرد وأفكاره وسلوكياته طوال حياته. يظهر التعلق العاطفي المرضي أنماط ارتباط غير سوية، سنستكشفها في هذا المقال.
مع كل خطوة يتم اتخاذها نحو تقبل الذات وتحقيق الأهداف، يتم تقوية الثقة بالنفس وتبني أسلوب حياة أكثر صحة واستقلالية.
وتشرح بنورة، متى يصبح التعلق مرضيا، من خلال ملاحظة السلوكيات التالية:
إذا تُرِكَت مشكلات التعلق دون علاج، فقد تتطور إلى اضطرابات التعلق وتسبب مشاكل سلوكية أخرى:
تؤثر تجارب الطفولة المبكرة على تطور الطفل وسلوكه، مما يؤثر على قدرته على تكوين علاقات ذات معنى مع الآخرين، حيث يتعلم الأطفال الكثير من خلال الملاحظة ويتعلمون ويقلّدون سلوكيات مختلفة ولغات وأساليب اتصال وتقنيات مختلفة لحل المشكلات.
مشاكل صحية طويلة الأمد: مثل ارتفاع ضغط الدم نتيجة القلق المستمر.
الإساءة الجسدية أو العاطفية أو الإهمال من مقدمي الرعاية
يتميز اضطراب الهوية الانفصالية، الذي كان يُعرف سابقًا باضطراب تعدد الشخصية، نور الإمارات بوجود ما لا يقل عن شخصيتين داخل الإنسان.
ونشر موقع “آيديا بود” مجموعة من الطرق الفعالة للتوقف عن التعلق العاطفي بشخص ما، ومنها:
يمكن استخدام الدواء لإدارة الاضطرابات النفسية المتزامنة مثل الاكتئاب أو القلق جنبًا إلى جنب مع العلاج لاضطرابات التعلق.
لذا يجب التوقف عن تقديم التنازلات لتكون مقبولا ضمن إطار مجموعة معينة في علاقتك الاجتماعية.
تحديد أهداف صغيرة وقابلة للتحقيق: مثل القراءة كتاب جديد شهريًا.
الحل هنا يكمن بتعويد النفس أنا الأشخاص ليسوا ملكًا لأحد كما السيارة أو المنزل، بل إنهم أشخاص يُساندون ويُساعدون الصديق ويقضون معه وقت جميل لا أكثر.
اشغل تفكيرك في الموسيقى والبحث والقراءة، والأعمال اليدوية.